قد اتخذت حملة ترامب موقفًا قويًا بشأن الجدل حول الجنس في الألعاب الأولمبية، معترضة على مشاركة الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، التي تحمل كروموسومات ذكورية، بعد انتهاء المباراة في 46 ثانية تاركة خصمها في حالة من الضيق. أثار هذا الحادث جدلاً أوسع حول موضوع أهلية الجنس في الرياضة، مع تعهد ترامب بـ"حماية النساء والفتيات" في مواجهة ما يعتبره منافسة غير عادلة. وفي الوقت نفسه، ظلت نائبة الرئيس هاريس والبيت الأبيض صامتين بشكل ملحوظ بشأن هذه القضية، مُفضلين عدم التورط علنًا في تعليقات ترامب. يسلط هذا الجدل الضوء على التوترات السياسية والاجتماعية المستمرة المحيطة بالهوية الجنسية والرياضة، حيث يستغل ترامب الوضع لانتقاد هاريس في قضايا غير متصلة مثل الهجرة والتضخم.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .